الاقمار الصناعيه و ما انتجته من الراديو الفضائى و راديو الانترنت اصبح الان بامكاننا متابعة الراديو online او سماعه على التليفزيون و عن تجربه ذاتيه متابعه لراديو ساقية الصاوى على االنترنت اضافه لما اظهرته التكنولوجيا من تأثير على الراديو فهناك الان الراديو الصغير و لكنه متعدد الوظائف ، فيعرض صور و فيديوهات فيمكن من خلال متابعة كافه الاخبار لحظة وقوعها و هو ما اختلف عنه كثيرا الراديو التقليدى القديم .
مع تطور التكنولوجيا والاقمار الصناعية بدأ استخدام الراديو فى الهواتف المحمولة فأصبح بامكاننا سماع الراديو فى اى مكان عن طريق الموبايل ثم وجد مفهوم الاون لاين راديو على الانترنت وظهرت عدة اذاعات على الانترنت منها راديو "حريتنا - الساقية .. وغيرها" واصبح بإمكاننا سماع هذه الإذاعات أثناء قضاء وقتنا على الانترنت ،كما انشأت الإذاعات الارضية الأخرى كنجوم اف إم مواقع لها على الانترنت واصبح أيضا بإمكاننا سماعها اونلاين . اما عن تجربتى الشخصية فى الراديو الاون لاين فكان لدى زملاء حاولوا إنشاء تجربة راديو مثل هذه وبالفعل بعد أن جهزنا للبرامج وانشأنا الإذاعة وكان البث عن طريق برنامج skype إكتشفنا أن المتاح للمستمعين فقط الا يتجاوز عددهم ال 5 أشخاص :D
من خلال التكنولوجيا بقى سهل جدا ان الواحد يقدر يعمل راديو على الانترنت وعن نفسى اشتغلت فى راديو اونلاين كان اسمة الحياة وحتى مكنش ليه مقر ولا استديو احنا اعتمدنا بردو على التكنولوجيا من خلال برنامج سكايب وبقينا نقدم الحلقات عن طريق البرنامج وحتى التواصل ما بين العاملين فى الإذاعة كان من خلاله هو والماسنجر ميزة الاذاعات الاونلاين للمستمع ان مش بيكون فيها كمية الاعلانات والبرامج اللى موجودة فى الإذاعات العادية لإن فى الغالب بتكون الاعلانات على موقع الإذاعة نفسه مش داخل المادة الإذاعية المقدمة
من زمن لم اكن اعاصره ، كان للراديو مكانة رئيسية وذلك بالتحديد قبل اختراع التلفاز ، فقد كان لحفلة أم كلثوم أهتمام يضاهى أهتمام المصريين الان بالمباريات التى تؤهل مصر لكأس العالم ! . فكان يجتمع حولها كل الناس وفى وقت واحد ، اما بعد اختراع التلفاز والتطور التكنولوجى الذى نعيشه الان اصبح الافراد يتجهون نحو كل ما هو مرئى . اما بالنسبة للجيل الذى انتمى له والمعروف ب " جيل الانترنت " ، فقد استفدنا كثيراً من التطور التكنولوجى للراديو . فقد اصبح هناك امكانية الاستماع الى المحطات الاذاعية من خلال التليفزيون عبر الاقمار الصناعية ، بالاضافة الى وجود قنوات اذاعية فقط على الانترنت وكان لى تجربتين فى هذا الاتجاه . الاولى مضحكة ، فقد اتفقنا انا ومجموعة من اصدقائى على انشاء محطة اذاعية على الانترنت Online وكنت مذيعة فيه اقوم بتقديم برنامج شبابى من خلال برنامج Skype وانا فى المنزل . وبعد ان قمت بتسجيل اولى حلقات البرنامج وكانت تغمرنى سعادة كبيرة ، اكتشفنا ان هناك خطأ هندسى فى انشاء القناة يتيح فقط لخمسة اشخاص ان يستمعوا الى المحطة .. ووجدت ان هؤلاء الاشخاص كانوا اصدقائى !! :D اما عن التجربة الثانية فقد كانت مفيدة جداً بالنسبة لى وهو عملى فى راديو حريتنا ك Voiceover Artist لموسم ، وذلك بعد ان حصلت على الكورس فى هذا المجال ، وكان ذلك تدريباً لى من بعده استطعت العمل فى مجال الدوبلاج والتعليق الصوتى والسرد وبالتالى لولا ان التكنولوجيا اتاحت امكانية انشاء قنوات اذاعية تمكن الطلاب من التدريب بها لما استطعت الاستفادة وهذا على عكس المحطات الاذاعية التى تحتاج دائماً الى " الواسطة " لأى شىء .
قصتي مع الراديو ابتدت من ابتدائي وإذاعة البرنامج الموسيقي والمختارات اللى كانت بتذيعها... مع الوقت الراديو التقليدي ابتدي يكون ممل سواء في المضمون أو اسلوب العرض وفي نهايات العقد الأول من الألفينات أبتديت أرع للراديو تاني ولكن في صورته الجديدة على المواقع الإلكترونية سواء كمستمع أو كمعد ومذيع في الراديو أول تجربة ليا كانت أثناء الدراسة سنة 2009 في رادية حريتنا عن طريق ورشة تدريبية كنت فيها من طاقم الإعداد بسبب وجود لدغة في حرف الراء عندي ..... بعد كده بدأت فى العمل فى راديو تابع لمنظمة مجتمع مدني سنة 2011 وعملت برنامج بمشاركة اتنين من اصحابي عن الظواهر الخارقة للطبيعة وكانت من أحب التجارب على قلبي لكن في آخر السنة ومع الأزمة السياسية مع منظمات المجتمع المدني تم إغلاق المؤسسة والراديو مؤقتا.....
بعد التجربتين دول كملت رحلتي مع الردايو ك App على الموبايل وابتدت الفكرة من صفحة على النت اسمها راديو مدينة البط وكانوا بيقدموا موسيقى وأغاني underground والنوع ده من الأنواع المفضلة عندي وبدأت اسمعها واسمع أنواع تانية من الإذاعات على الموبايل
الراديو بالنسبة لي هو الوسيلة البسيطة التي كانت أفضل رفيق ومسلي للعائلات المصرية منذ قديم الزمان، وحتى الأن يعتمد الكثير من الناس على الراديو لتسلية وقتهم أو لسماع الأخبار. هذه الوسيلة التي تتيح للمستمع فرصة الغوص في الخيال والتفكير فيما يسمعه. أنا على سبيل المثال، أصبحت استمتع بقيادتي السيارة لمتابعة برامج الراديو التي تعرض على قناة Nile FM التي تبث أغاني وبرامج أجنبية، ففي بعد الأحيان يكون البرنامج يدور حول سؤال معين وينتظر إجابات الجمهور، فينتهي مشواري قبل أن أعرف الإجابة الصحيحة. عندما يحدث ذلك في الماضي كنت اضطر للجلوس في السيارة حتى ينتهي، أو أجبر البيت بأكمله أن يستمع معي إلى البرنامج على الراديو التلفزيوني أو على الكاسيت، أما الأن فأصبح من السهل أن أتابع البرنامج على موبايلي الخاص في أي مكان أريده. هناك أيضاً ال-Online radio الذي يبث قنوات فقط من خلال مواقع الانترنت مثل محطة سقية الصاوي التي تبث أنواع معينة من الأغاني لمحبيها.
اثرت التكنولوجيا بشكل كبير على الراديو، فالاَن نستطيع سماع الراديو على الموبايل، كما توجد العديد من الاذاعات التى يمكن سماعها اون لاين وأيضاً تتيح التفاعل من قبل الجمهور ونشر التعليقات الفورية منهم واذاعتها على الراديو.. وتجربتى الشخصية مع الراديو اننى أصبحت متابعة للعديد من البرامج به وأستطيع سماعها فى اى مكان من خلال الموبايل أو عبر الـ satellite
لا اميل لتفضيل الراديو بشكله التقليدى لكنى استمع له على الموبايل واستفيد منه فى امكانية تسجيل البرنامج والرجوع له مرة اخرى خاصة فى تكليفاتى الدراسية التى تتطلب تحليل البرامج الاذاعية اما محطات الراديو على الانترنت فاستمع للمحطات التى تكون معروفة ولها بث على الانترنت ايضا مثل نجوم اف ام التى استمع من خلالها للاغانى اثناء قيامى بتصفح شئ اخر على الانترنت اما المحطات التى تبث فقط على الانترنت فأراها فرصة جيدة للطلبة للتدريب فيها ولدى تجربة فى احداها وهو (راديو اتحاد طلاب جامعة عين شمس) الذى كان يبث على الانترنت وقمت بالتدريب فيه اثناء دراستى الجامعية وكنت اول مرة اتعرض لاستديو اذاعى وشاهدت مشاركة الجمهور فيه خلال مكالمات التليفون وكانت خبرة لا بأس بها اثناء دراستى للاعلام ورأيت ال (mixer) الذى يتحكم فى الاصوات المختلفة واحيانا اقوم بالدخول على مواقع الراديو على الانترنت للبحث عن دورات تدريبية مثل (راديو مصر) او اقوم بالبحث عن مواعيد اذاعة البرامج
الاقمار الصناعيه و ما انتجته من الراديو الفضائى و راديو الانترنت اصبح الان بامكاننا متابعة الراديو online او سماعه على التليفزيون و عن تجربه ذاتيه متابعه لراديو ساقية الصاوى على االنترنت
ردحذفاضافه لما اظهرته التكنولوجيا من تأثير على الراديو فهناك الان الراديو الصغير و لكنه متعدد الوظائف ، فيعرض صور و فيديوهات فيمكن من خلال متابعة كافه الاخبار لحظة وقوعها و هو ما اختلف عنه كثيرا الراديو التقليدى القديم .
مع تطور التكنولوجيا والاقمار الصناعية بدأ استخدام الراديو فى الهواتف المحمولة فأصبح بامكاننا سماع الراديو فى اى مكان عن طريق الموبايل ثم وجد مفهوم الاون لاين راديو على الانترنت وظهرت عدة اذاعات على الانترنت منها راديو "حريتنا - الساقية .. وغيرها" واصبح بإمكاننا سماع هذه الإذاعات أثناء قضاء وقتنا على الانترنت ،كما انشأت الإذاعات الارضية الأخرى كنجوم اف إم مواقع لها على الانترنت واصبح أيضا بإمكاننا سماعها اونلاين .
ردحذفاما عن تجربتى الشخصية فى الراديو الاون لاين فكان لدى زملاء حاولوا إنشاء تجربة راديو مثل هذه وبالفعل بعد أن جهزنا للبرامج وانشأنا الإذاعة وكان البث عن طريق برنامج skype إكتشفنا أن المتاح للمستمعين فقط الا يتجاوز عددهم ال 5 أشخاص :D
من خلال التكنولوجيا بقى سهل جدا ان الواحد يقدر يعمل راديو على الانترنت وعن نفسى اشتغلت فى راديو اونلاين كان اسمة الحياة وحتى مكنش ليه مقر ولا استديو احنا اعتمدنا بردو على التكنولوجيا من خلال برنامج سكايب وبقينا نقدم الحلقات عن طريق البرنامج وحتى التواصل ما بين العاملين فى الإذاعة كان من خلاله هو والماسنجر
ردحذفميزة الاذاعات الاونلاين للمستمع ان مش بيكون فيها كمية الاعلانات والبرامج اللى موجودة فى الإذاعات العادية لإن فى الغالب بتكون الاعلانات على موقع الإذاعة نفسه مش داخل المادة الإذاعية المقدمة
من زمن لم اكن اعاصره ، كان للراديو مكانة رئيسية وذلك بالتحديد قبل اختراع التلفاز ، فقد كان لحفلة أم كلثوم أهتمام يضاهى أهتمام المصريين الان بالمباريات التى تؤهل مصر لكأس العالم ! . فكان يجتمع حولها كل الناس وفى وقت واحد ، اما بعد اختراع التلفاز والتطور التكنولوجى الذى نعيشه الان اصبح الافراد يتجهون نحو كل ما هو مرئى . اما بالنسبة للجيل الذى انتمى له والمعروف ب " جيل الانترنت " ، فقد استفدنا كثيراً من التطور التكنولوجى للراديو . فقد اصبح هناك امكانية الاستماع الى المحطات الاذاعية من خلال التليفزيون عبر الاقمار الصناعية ، بالاضافة الى وجود قنوات اذاعية فقط على الانترنت وكان لى تجربتين فى هذا الاتجاه . الاولى مضحكة ، فقد اتفقنا انا ومجموعة من اصدقائى على انشاء محطة اذاعية على الانترنت Online وكنت مذيعة فيه اقوم بتقديم برنامج شبابى من خلال برنامج Skype وانا فى المنزل . وبعد ان قمت بتسجيل اولى حلقات البرنامج وكانت تغمرنى سعادة كبيرة ، اكتشفنا ان هناك خطأ هندسى فى انشاء القناة يتيح فقط لخمسة اشخاص ان يستمعوا الى المحطة .. ووجدت ان هؤلاء الاشخاص كانوا اصدقائى !! :D
ردحذفاما عن التجربة الثانية فقد كانت مفيدة جداً بالنسبة لى وهو عملى فى راديو حريتنا ك Voiceover Artist لموسم ، وذلك بعد ان حصلت على الكورس فى هذا المجال ، وكان ذلك تدريباً لى من بعده استطعت العمل فى مجال الدوبلاج والتعليق الصوتى والسرد وبالتالى لولا ان التكنولوجيا اتاحت امكانية انشاء قنوات اذاعية تمكن الطلاب من التدريب بها لما استطعت الاستفادة وهذا على عكس المحطات الاذاعية التى تحتاج دائماً الى " الواسطة " لأى شىء .
قصتي مع الراديو ابتدت من ابتدائي وإذاعة البرنامج الموسيقي والمختارات اللى كانت بتذيعها... مع الوقت الراديو التقليدي ابتدي يكون ممل سواء في المضمون أو اسلوب العرض
ردحذفوفي نهايات العقد الأول من الألفينات أبتديت أرع للراديو تاني ولكن في صورته الجديدة على المواقع الإلكترونية سواء كمستمع أو كمعد ومذيع في الراديو
أول تجربة ليا كانت أثناء الدراسة سنة 2009 في رادية حريتنا عن طريق ورشة تدريبية كنت فيها من طاقم الإعداد بسبب وجود لدغة في حرف الراء عندي ..... بعد كده بدأت فى العمل فى راديو تابع لمنظمة مجتمع مدني سنة 2011 وعملت برنامج بمشاركة اتنين من اصحابي عن الظواهر الخارقة للطبيعة وكانت من أحب التجارب على قلبي لكن في آخر السنة ومع الأزمة السياسية مع منظمات المجتمع المدني تم إغلاق المؤسسة والراديو مؤقتا.....
بعد التجربتين دول كملت رحلتي مع الردايو ك App على الموبايل وابتدت الفكرة من صفحة على النت اسمها راديو مدينة البط وكانوا بيقدموا موسيقى وأغاني underground والنوع ده من الأنواع المفضلة عندي وبدأت اسمعها واسمع أنواع تانية من الإذاعات على الموبايل
الراديو بالنسبة لي هو الوسيلة البسيطة التي كانت أفضل رفيق ومسلي للعائلات المصرية منذ قديم الزمان، وحتى الأن يعتمد الكثير من الناس على الراديو لتسلية وقتهم أو لسماع الأخبار. هذه الوسيلة التي تتيح للمستمع فرصة الغوص في الخيال والتفكير فيما يسمعه. أنا على سبيل المثال، أصبحت استمتع بقيادتي السيارة لمتابعة برامج الراديو التي تعرض على قناة Nile FM التي تبث أغاني وبرامج أجنبية، ففي بعد الأحيان يكون البرنامج يدور حول سؤال معين وينتظر إجابات الجمهور، فينتهي مشواري قبل أن أعرف الإجابة الصحيحة. عندما يحدث ذلك في الماضي كنت اضطر للجلوس في السيارة حتى ينتهي، أو أجبر البيت بأكمله أن يستمع معي إلى البرنامج على الراديو التلفزيوني أو على الكاسيت، أما الأن فأصبح من السهل أن أتابع البرنامج على موبايلي الخاص في أي مكان أريده. هناك أيضاً ال-Online radio الذي يبث قنوات فقط من خلال مواقع الانترنت مثل محطة سقية الصاوي التي تبث أنواع معينة من الأغاني لمحبيها.
ردحذفاثرت التكنولوجيا بشكل كبير على الراديو، فالاَن نستطيع سماع الراديو على الموبايل، كما توجد العديد من الاذاعات التى يمكن سماعها اون لاين وأيضاً تتيح التفاعل من قبل الجمهور ونشر التعليقات الفورية منهم واذاعتها على الراديو.. وتجربتى الشخصية مع الراديو اننى أصبحت متابعة للعديد من البرامج به وأستطيع سماعها فى اى مكان من خلال الموبايل أو عبر الـ satellite
ردحذفلا اميل لتفضيل الراديو بشكله التقليدى لكنى استمع له على الموبايل واستفيد منه فى امكانية تسجيل البرنامج والرجوع له مرة اخرى خاصة فى تكليفاتى الدراسية التى تتطلب تحليل البرامج الاذاعية
ردحذفاما محطات الراديو على الانترنت فاستمع للمحطات التى تكون معروفة ولها بث على الانترنت ايضا مثل نجوم اف ام التى استمع من خلالها للاغانى اثناء قيامى بتصفح شئ اخر على الانترنت
اما المحطات التى تبث فقط على الانترنت فأراها فرصة جيدة للطلبة للتدريب فيها ولدى تجربة فى احداها وهو (راديو اتحاد طلاب جامعة عين شمس) الذى كان يبث على الانترنت وقمت بالتدريب فيه اثناء دراستى الجامعية وكنت اول مرة اتعرض لاستديو اذاعى وشاهدت مشاركة الجمهور فيه خلال مكالمات التليفون وكانت خبرة لا بأس بها اثناء دراستى للاعلام ورأيت ال (mixer) الذى يتحكم فى الاصوات المختلفة
واحيانا اقوم بالدخول على مواقع الراديو على الانترنت للبحث عن دورات تدريبية مثل (راديو مصر)
او اقوم بالبحث عن مواعيد اذاعة البرامج