الأربعاء، 19 مارس 2014

E Library and e book Diaries مذكرات اعلامية حول المكتبة الالكترونية والكتاب الالكترونى

أكتب مذكراتك الاعلامية حول استخدامك للمكتبة الالكترونية والكتاب الالكترونى

هناك 9 تعليقات:

  1. اولا بالنسبة للمكتبات :(الورقية- الالكترونية)
    فى خلال السنوات الدراسة الجامعية كان التعامل مع المكتبة بشكلها التقليدى فى كلية الاداب بجامعة عين شمس وكنت أعانى من بعض الصعوبات
    * فنظام البحث عن الرسائل العلمية مثلا يكون داخل مجلد (folder) وعندما اجد عنوان الرسالة المطلوبة اقوم بتدوين رقم التصنيف الموجود بجانبها وأبحث عنه فى ارفف المكتبة .وتعانى هذه المكتبة من عدم ترتيب للارفف فالارقام مصنفة فى ال (folder) فقط وعلى الارفف تجد رسائل فى فئات ارقام مختلفة تماما بجانب بعضها مما يشكل صعوبة لانه يطيل الوقت
    واذا كان هناك أحد من العاملين فى المكتبة يمكن ان يساعدنى ولكن لا يتواجدوا دائما عندها اضطر للبحث فى الارفف الغير منظمة
    *اما بالنسبة للكتب فأقوم بالبحث عشوائيا والمسألة أصعب لانى فى حالة الرسائل العلمية ابحث عن رقم وان كان غير موجود فى موضعه اما فى الكتب أبحث عن كتاب فى الموضوع فى كل الارفف واضطر لتصفح محتواه ان وجدته قريب من العنوان فلا يوجد نظام للبحث الكترونيا ليرشد الطلاب للوصول لموضوعاتهم بسهولة
    * صعوبة اخرى وهى أثناء البحث فى مجلد اسماء الرسائل العلمية لا يمكن ان يتصفحه اكثر من فرد فى وقت واحد مما كان يضطرنا للانتظار حتى يقوم أحد من الانتهاء أوكنت أبحث عن موضوع ما احيانا وانظر فى ورقة داخل مجلد البحث بينما تقوم زميلة بالنظر فى وجه الورقة الاخر وهى تكون عملية غير دقيقة فى البحث ولا نستطيع من خلالها التغلب بصورة كبيرة على مشكلة عدم استخدام اكثر من فرد لمجلد البحث فى ورقت واحد
    *هناك عقبة تصوير بعض الرسائل التى يكون حجمها كبير ولا تصلح لوضعها على ماكينات التصوير
    أما المكتبة الالكترونية كان بداية تعاملى معها فى المكتبة المركزية بجامعة القاهرة فى البداية كنت لا أجيد كيف أبحث عن الموضوع ولم أجد من يساعدنى حتى سألت باحثة أخرى وتعلمت انى اقوم بكتابة الكلمات المفتاحية على جهاز الكمبيوتر للموضوع الذى أبحث فيه ثم أدوّن ارقام التصنيف التى تظهر لى واعطيها للعامل فى المكتبة ويعطينى الكتاب المطلوب وعند الانتهاء من تصفحه اتركه على المكتب ليعيده العاملون ايضا وبالتالى هناك
    * سهولة فى عملية البحث واختصار للوقت والجهد
    * نظام اكبر فى ترتيب الرفوف حتى تتماشى مع نتائج البحث الالكترونى
    *وفرة فى نالنتائج التى تعرض لى كل ما كتب فى الموضوع سواء ابحاث او رسائل علمية أو كتب...
    وهناك تجربة أخرى للمكتبات الالكترونية هو موقع (اتحاد المكتبات المصرية) الذى يتيح نصوص للأبحاث والكتب والدوريات وقواعد البيانات العملية بعضها او عناوينها او يتيحها كاملة فهو
    * يسهل على الباحث معرفة الجديد الذى نشر والوصول للأبحاث العلمية التى ىتيح الموقع احيانا تنزيلها فى صورة pdf
    *الحصول على اسماء رسائل او كتب عندما يتيح الموقع اسمها فقط ومكانها ويمكننى ان أذهب لقرائها فى المكتبة الورقية واكون قد وفرت جهد البحث
    ثانيا بالنسبة للكتاب( الورقى-الالكترونى)
    أفضل طريقة القراءة فى الكتاب الورقى
    *لانى استطيع الجلوس فى اى مكان بسهولة والانتقال به بصورة افضل من طريقة القراءة من جهاز الكمبيوتر حتى اذا كان لابتوب (كمبيوتر محمول) تكون القراءة ليست مريحة مثل الكتاب الورقى فاضطر لاستخدام شريط التمرير فى جانب الشاشة لقلب الصفحات مما يمثل صعوبة عن قلب صفحات الكتاب العادية واحيانا تتحرك هذه الاشرطة فى اتجاه خطأ فتختلط الصفحات واعيد تقليب الكتاب من بدايته لاصل للصفحة التى كنت عندها
    أما الكتاب الالكترونى استخدمته فى بعض الاحيان وكان مفيد :(لكن بشكل عام استخدامى له فى نطاق ضيق)
    * عند دراستى فى أحدى السنوات الجامعية كنت ادرس مادة بحوث المستمعين وتأخر نزول الكتاب الدراسى ووجدت لينك الكترونيا عن كتاب عن بحوث المستمعين يتناول نفس الموضوعات التى ندرسها قمت بتحميله على جهاز الكمبيوتر والاعتماد عليه حتى صدر الكتاب المطبوع
    * عند تقدمى لاختبار القبول بتمهيدى ماجستير سمعت ان الاختبار باللغة الانجليزية و قد يحتوى على معلومات سياسية وجدت لينك لكتاب الكترونى عن المصطلحات السياسية وقمت بتحميله
    فى الختام أقول سواء المكتبة الورقية او الالكترونية
    وسواء الكتاب الورقى او الالكترونى
    فكل منهم له مزايا وعيوب وتختلف احيانا حسب درجة تفضيل الشخص

    ردحذف
  2. فى البدايه كان تعاملى بالاكثر مع المكتبه و الكتاب الورقى و لكن مع التقدم التكنولوجى و ثورة المعلومات و الاتصالات و ظهور المكتبات الالكترونيه و قواعد البيانات العالميه على شبكة الانترنت ، اصبحت بحاجه ماسه اليها لما توقره من قاعدة بيانات و معلومات ضخمه اضافه للوقت و الجهد فى المكاتب التقليديه
    اما بالنسبه للتجربه الشخصيه فى استخدامهم تعاملت مع academia فهى توفر التواصل مع كافة انحاء العالم و مختلف تخصصات الباحثين ، و استخدام مواقع الجامعات لتحميل بعض الكتب الكامله و اجزاء من كتب مثل موقع جامعة oxford و من خلال google books اضافه لقواعد البيانات التى تتيح ملخصات الرسائل العلميه و اماكنها فبمجرد معرفة اماكنها و صاحبها يسهل الوصول اليها امثال قواعد بيانات اتحاد المكتبات المصريه ومن خلال البحث فى قواعد البيانات العالميه توصلت لكتب عالميه و ابحاث منشوره بالكامل pdf
    و اخيرا تتضح مدى استفادتى من المكتبات الالكترونيه بالاخص فى الابحاث و الكتب العالميه التى يصعب الوصول اليها فقد وفرت المكتبات الالكترونيه و شبكة الانترنت امكانية الحصول عليها و تصفحها كامله " نزلت كتب و ابحاث و مقالالت عالميه Eو F كامله فى مجال التخصص ، اضافه لتوفير تلك المواقع امكانية التواصل مع الباحثيين و المراكز البحثيه المختلفه .

    ردحذف
  3. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  4. حياتنا تمتاز الان بالسرعة الفائقة، فليتمكن الشخص من متابعة كل شئ من اي مكان و بسهولة لابد الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة التي تمكننا من الوصول لعدة وسائل من خلال وسيلة واحدة، قد تكون الموبايل او اللابتوب مثلا. المكتبات و الكتب الالكترونية جعلوا من السهل الوصول لآلاف الكتب بضغطة واحدة.
    كطالبة ماجيستير تذهب يوميا للعمل وبعدها للجامعة لحضور المحاضرات اواجه صعوبة كبيرة في ايجاد وقت كافي للذهاب الى المكتبات للبحث عن المعلومات اللازمة، فمع ظهور المكتبات الالكترونية اصبح من الممكن الحصول على الكثير من الكتب القديمة والحديثة بسرعة وسهولة فائقة. في بعض الأحيان تكون هذه الكتب متوفرة بالمجان مما يجعل اي شخص يقدر على الحصول على كتاب كامل من اوله الى آخره.
    هناك عدة قاعدات للبيانات مثل EBSCO HOST التي تتيح الفرصة للطلبة للحصول على ابحاث سابقة او على مقالات عن مواضيع متعددة، او على مجلات كاملة عن الموضوع الذي يتم البحث فيه. اما بالنسبة للكتب الالكترونية فهي ايضا تستخدم للترفيه، حيث اني الان قادرة على الحصول على عدة كتب قد لا تكون اصلا موجودة في مصر وقراءتها على ال Tablet او على الموبايل

    ردحذف
  5. بداية تعاملى مع مكتبة الكلية عندما طلب مننا تكليف فى احدى المواد ، لكن كان التعامل محدود جدا لم يتاح لينا التعرف على امكانية البحث فى المكتبة ، وأيضا عندما دخلت قاعدة البيانات فى المكتبة المركزية للجامعة لم تتاح لنا البخث بأنفسنا او التعرف على طريقة البحث .
    أما عندما بدأت مرحلة الدراسات العليا فكان التعامل مع المكتبات بشكل أفضل وبدأت فى التعرف على كيفية البحث فى قاعدة البيانات الإلكترونية بشكل أفضل وبما إنى فى هذه المرحلة فلابد من التعامل مع الكتاب الالكترونى والمكتبة الإلكترونية ، لإنه لم يتاح فى كثير من الأحيان تواجد بعض المراجع وخاصة الاجنبية فى المكتبات ولكن اتاحت لنا التكنولوجيا للمكتبات الالكترونية ذلك وتوفير وقت وجهد أيضا عن طريق النسخ pdf ، وحتى ولم يكن متاح الكتاب بشكل كامل فقد نجد العنوان او اماكن تواجده ، وعن تجربة شخصية فقد كنت ابحث على عنوان رسائل بحثية فى موضوع معين على الانترنت وبالفعل عثرت على عناوين لبعض الرسائل البحثية ووملخصها وقمت بالاطلاع عليها بسهولة فى مكتبة جامعة القاهرة .
    وبالرغم من ذلك فإننى أفضل القراءة من الكتاب المطبوع وليس الالكترونى قمت ذات مرة بالاطلاع على رواية اجنبية على الانترنت وحملت النسخة ال pdf ولكن لم اشعر بمتعة فى قرائتها هكذا بالإضافة إلى ان الاستمرار فى القراءة على الشاشة يرهق العين بشكل كبير فعندما ذهبت لمعرض الكتاب فحصلت على النسخة المطبوعة منها .

    ردحذف
  6. عندما كنت طالبة فى الكلية وكنت اذهب الى المكتبة كنت اواجه مشكلات منها ان الموظفيين دائماً ما يرفضون ان يتركونى ابحث بنفسى عن ما اريده بالاضافة الى انهم يذكرونى ان لى ايام محددة للدخول الى المكتبة ولا يجوز الدخول لى فى اى يوم اخر !!! وبالتالى اتجهت الى البحث الالكترونى فى ذلك الوقت .
    اما الان وانا طالبة تمهيدى ماجيستير فالوضع اصبح مختلف واصبحت مطالبة بالتعامل مع النوعين من المكتبات وبالفعل تعاملت مع المكتبات المختلفة سواء فى القاهرة وعين شمس او غيرهما وايضاً تعاملت مع المواقع البحثية المختلفة اكتشفت ان معظم ما ابحث عنه واجده فى المكتبات هو موجود بالفعل على الانترنت وبالتالى استطيع توفير الوقت والجهد والحصول على ما اريد من منزلى دون عناء .
    اما عن الكتاب الالكترونى فانا اهتم كثيراً بالقراءة من1 الصغر وكنت احمل الكثير من الكتب Pdf لقرائتها وبالفعل قراءت حوالى 4 كتب بتلك الطريقة ولكن كما لها مميزات مثل اننى استطيع الاحتفاظ بها الى مالانهاية او اننى استطيع ان احملها معى خارج المنزل دون ان تاخذ اى حيز فضلاً عن اننى فى بعض النسخ استطيع النسخ والاهم والاهم انها مجاناً :D الا ان الكتاب المطبوع يظل له مكانة خاصة لدى فانا استمتع بتقليب الصفحات واستمتع برائحة الكتاب الجديد ^_^ واتجهت العديد من دور النشر ان تجعل نسخة Pdf لاى كتاب تصدره الان مطبوعاً حتى يستطيع الافراد الحصول عليه وذلك لتزايد الاهتمام بتلك الخدمة .
    وانا الان اضطلع الى ان اصبح افضل فى عملية التعامل مع المكتبات الالكترونية حتى استطيع الاستفادة منها .

    ردحذف
  7. الكتب الإلكترونية بالنسبة لي شريان حياة... معظم قراءاتي سواء العلمية أو الترفيهة من الكتب الإلكترونية خاصة وإني مدمنة شراء كتب... فالمكتبة والكتب الإلكترونية ليها العديد من الفوايد بالنسبة لي
    منها

    1- فالكتب الإلكترونية ومواقع تحميل الكتب وفرت لي مبالغ ضخمة من شراء الكتب.
    2- سهولة الحمل
    3- سهولة القراءة خاصة على الأجهزة الخاصة بالقراء زي ال E-Book Reader اللى منه أنواع كتير أفضلها Kindle Paper white ده بالنسبة للأنواع الخاصة بالقراءة بس لأنه يحتوي على خاصة E-ink واللى بتسمح بتجربة قراءة زي الكتب الورقية بالظبط بدون التأثير على العين....... وفي الأنواع الغير متخصصة المتمثلة في أي تابلت
    السهولة هنا تتمثل في إمكانية تغير نوع وحجم ولون الخط... إمكانية البحث عن الكلمات فى القاموس أو على الانترنت ... إمكانية نسخ المقاطع والمقولات المفضلة.
    4- سهولة الحصول على المعلومة وده من خلال خاصية البحث داخل نص الكتاب عن الجزئية المطلوبة.


    ده غير فوايد كتير للكتب الإكترونية ولكن في النهاية الكتاب الورقي هيفضل ليه طابع خاص لا يمكن الاستغناء عنه ....

    ردحذف
  8. أقدر المكتبة الالكترونية والكتاب الالكترونى جداً ... فقد قام بتسهيل العديد من المهام لدى فى الحصول على أحدث الكتب والدوريات العلمية التى مكنتنى من الوصول لاحدث المقتنيات فى الدوريات العلمية بأقل وقت و جهد من خلال الانترنت.

    ردحذف
  9. خلال سنة تمهيدى الماجسيتر اتعرضنا للتعامل مع المكتبات بنوعيها سواء تقليدى او إلكترونى بشكل أكبر من أى وقت تانى
    وفى الفترة دى انا كان الأفضل بالنسبة ليه هى المكتبة الإلكترونية لإنها كانت بتوفر ليه كتير من الوقت والمجهود
    فى المكتبة التقليدية فيه صعوبة للوصول للكتاب او لمصدر المعلومات اللى بيحتاجه الشخص فممكن يضطر انه ينتقل من مكان للتانى ومن مكتبة لغيرها فى أماكن متباعدة وده بيحتاج لوقت ومجهود وأوقات معينة بتكون فيها المكتبة متاحة على عكس المكتبات الإلكترونية اللى بتوفر خدماتها 24 ساعة يوميا ومن أى مكان بنفس مستوى الكفاءة .
    ويمكن فى المكتبة التقليدية ذاتها احيانا بنتعرض لتعقيدات بسبب التعامل مع العنصر البشرى نفسه المسئول عن المكتبة .. يعنى فى مكتبة كلية الآداب حاولت إنى اصور بالموبايل فهرس الرسائل العلمية الموجودة داخل المكتبة علشان اوفر على نفسى مجهود انى اروح المكتبة كل ما احب استفسر عن تواجد رسالة من عدمه لكن الرد كان ده إن ده ممنوع بدون إبداء أى سبب منطقى للمنع .
    وبالتالى اناا بقي اعتمادى على المكتبة الإلكترونية اعتماد شبه كلى إلا فى حالة ان يكون فيه بعض المواد " العربية " مش متوافرة على الانترنت بضطر وقتها انى اروح المكتبة التقليدية
    استخدام الكتاب فى شكله التقليدى بيكون ليه متعة خاصة بالنسبة ليه لكن فى حالة القراءة للقراءة فقط وإنما عند إنجاز أمر متعلق بالدراسة أو العمل فإن الكتاب الإلكترونى أثبت إنه عملى بشكل اكبر فمن خلال الـ pdf أقدر انى أنسخ كل الكلام اللى انا عايزاه من الكتاب بدون ما اضطر لإعادة كتابته كما فى الكتاب التقليدى وده بيوفر وقت كبير .. كمان وفر برنامج الأدوب ريدر للقارئ فكرة انه يعمل هايلايت للأمور اللى عجبته فى الكتاب أو يكتب تعليقات داخل الكتاب علشان يحاول يقرب بشكل اكبر لتجربة الكتاب التقليدى ومميزاته .

    ردحذف