السبت، 31 مارس 2012

مذكرات اعلامية حول االواقع الافتراضى

مذكرات اعلامية حول االواقع الافتراضى

Virtual Reality Diaries



اكتب مذكراتك حول استخدامك للواقع الافتراضى

هناك 17 تعليقًا:

  1. الواقع الافتراضي Virtual Reality: يمكن تعريفه بشكل مبسط بأنه تجسيد (تخيلي بوسائل تكنولوجية متطورة) للواقع الحقيقي، لكنه ليس حقيقيا، بحيث يعطينا إمكانيات لا نهائية للضوء والامتداد والصوت والإحساس والرؤيا واضطراب المشاعر كما لواننا في الواقع الفيزيائي الطبيعي. و من أكثر التعاريف شيوعًا للواقع الافتراضي هو المحاكاة الرسومية للواقع الفيزيائي (الطبيعي) عبر بيئة صورية بالغة التعقيد، ذات أبعاد فراغية ، تقوم تطبيقاته على خلق بيئات ثلاثية الأبعاد باستخدام الرسومات الكمبيوتارية وأجهزة المحاكاة simulation، يتم إنشاؤها بوساطة الحاسوب، ويمكن استثمارها في التجوال داخل البيئة الافتراضية، حيث يتفاعل المستخدم مع مفرداتها وتفاصيلها الدقيقة، كما يفعل في حياته اليومية عند تفاعله الحي مع مفردات الحياة الحقيقية، وبحيث تهيّئ للفرد القدرة على استشعارها بحواسه المختلفة والتفاعل معها وتغيير معطياتها، فيتعزز الإحساس بالإندماج في تلك البيئة.

    وتختلف درجات الانغماس في الواقع المفترض (الشعور بأنك محاط به ومندمج فيه). فمنها ما لا يتيح كثيراً من التفاعل مثل الأفلام ثلاثية الأبعاد حيث تلعب نظارات الأبعاد الثلاثية دوراً في استقطاب صور مختلفة لكل عين فيبدو المشهد ذا صور قريبة وأخرى بعيدة، والانغماس في المشهد يكون أكثر ما يكون على شاشات قاعات عرض الأفلام المعروفة بـ" أي ماكس IMAX" الكبيرة جداً والتي تشغل كل مجال رؤيتك.

    وعلى مستوى الإدراك الحسي البصري الذي ينطوي عليه الكائن البشري فإنه ـ أي الإنسان ـ يكون أكثر استجابة وراحة وطواعية للصور المرئية ثلاثية الأبعاد كوسط للتعامل الذي يحاكي مفردات الحياة اليومية، مقارنة بتلك التي يراها ذات البعد الواحد أو البعدين. إن تعامل الإنسان مع البيئة الرسومية ثلاثية الأبعاد يجعله أكثر ألفة وتناغمًا واقتناعًا مع الكائنات الرسومية التي يتعامل معها، وهذا ما توفره تقنيات الواقع الافتراضي التي تتيح للمرء إمكانية عالية من التفاعل والولوج في البيئة التي يريد ومن أي منظور يشاء (أمامي، جانبي، خلفي...إلخ)، فضلاً عن قدرة المستخدم على الانغماس حسيًا بشكل كامل في داخل الكائن الرسومي المفترض ومعاينته بدقة وعمق.

    إن المثير والمدهش في هذه التقنية أنها ليست مجرد معدات ذات إمكانات وآليات عالية الدقة والتعقيد والتقنية، بل هي وسط Media من علاقات واتصالات توحي للفرد المستخدم لها بأنه يعيش ويشارك في عالم الحاسوب الرسومي كواقع يومي يستطيع تلمسه، أو واقع يستطيع أن ينشئه بالشكل الذي يريد. إن هذه التقنية تقوم على مزج بين الخيال والواقع من خلال خلق بيئات صناعية حية تخيلية قادرة على أن تمثل الواقع الحقيقي وتهيئ للفرد القدرة على التفاعل معها، وتستخدم هذه التقنية في مجالات شتى كالطب والهندسة والعمارة والتدريب العسكري والقضاء والتعليم، فهي لا تقتصر على مجال بعينه لكنها تفيد جميع الميادين خاصة الميادين التي تحتاج إلى تدريب قبلي.

    ويلعب البعد الثالث أو التجسيم دوراً رئيسياً في تقنية الواقع الافتراضي حيث تتحول المخرجات إلى نماذج شبيهة بالواقع ويصبح المتعامل معها مندمج تماماً كأنما هو مغموس في بيئة الواقع ذاته. وفي هذه التقنية تشترك فيها حواس الإنسان كي يمر بخبرة تشبه الواقع بدرجة كبيرة لكنها ليست حقيقية يتم خلالها توصيل بعض الملحقات بالحاسب الآلي تمكن الفرد من رؤية البرنامج بصورة مجسمة ذات أبعاد ثلاثة، ويرتدي الفرد خلالها قفازات وغطاء للرأس تمكنه من اللمس والشعور والرؤية والسمع، والبرنامج يدور بالتفاعل مع الخبرة المطروحة والتحكم فيها وكأنه الواقع تماماً، وفي مجال التعليم تستخدم هذه التقنية فمثلاً قد يسافر الطالب من خلال الواقع الافتراضي عبر الماضي أو المستقبل لمشاهدة صفحات التاريخ والتعامل مع أشخاص شكلوا تاريخ البشرية أو ساهموا في نهضتها.

    والجدير بالذكر أن تطبيقات الواقع الافتراضي تجاوزت الألعاب الكمبيوترية وأصبحت واقعاً حياً الآن في مجالات التعليم والتدريب والهندسة والعمارة والأمن والطب والترفيه وغير ذلك من المجالات. فهي تفتح عوالم جديدة لطموح الإنسان تتيح له أن يطل على عالم مُفتَرَض ليطلق فيه عنان أفكاره، وأن يوسّع مداركه، وأن يمر بخبرات قد يكون من الصعب أو من المستحيل اكتسابها في الواقع الموضوعي، وأن يحقق أهدافاً طالما راودتْ مخيّلته.ولن يمضي وقت طويل قبل أن يصبح عسيرا فصل هذا الواقع التخيلي والوهمي عن الواقع الحقيقي في حياتنا اليومية.

    ردحذف
  2. قبل دراستي للواقع الافتراضي بتوسع في مادة تكنولوجيا الاتصال كانت معرفتي بهذه التكنولوجيا محدوده انه له تطبيقات مثل الالعاب الالكترونيه التفاعليه والافلام السينمائيه ولكن من الدراسه اتضح ان له العديد من التطبيقات مث العلميه والترفيهيه والتدريب والاظهار العلمي.وغيرها

    ردحذف
  3. بعد دراستى للواقع الافتراضى عرفت الكثير عنه ولم اكن اتوقع كل ما درسته ومدى تقدم التكنولوجيا الى هذه الدرجة ، وهو مجال واسع وكبير وله تطبيقات عديدة ولكن بالنسبة لى فاستخدمه فقط فى مجال الترفيه وعلى وجه الخصوص ( فى الالعاب و سينما 3D) فقط ، فعلى سبيل المثال لعبة اسمها ( silk road) عبارة عن شخصية انا اللى بصممها وببدأ ادخل مع شخصيات اخرى من كل الاماكن فى العالم و بامكانى التحدث معهم اونلاين عبر الشات وعبارة عن حرب وببدأ اجمع اموال واشياء اخرى ،، وايضا لعبة اسمها (alice) عبارة عن شخصية وببدا فى مكان فارغ تماما اكون مزرعة واصممها كم اريد وتبدا عملية الزراعة ثم تجميع الزرع تم البيع والشراء وهكذا .

    ردحذف
  4. مثال للواقع الافتراضى:
    المزرعة السعيدة و هى عبارة عن لعبة على موقع التواصل الاجتماعى facebook و تتمثل في امتلاك قطعة أرض و زراعتها و تربية الماشية و بها يستطيع اللاعب أن يرسل طلب إلى اصدقائه لكى ينضموا إليه فى اللعبة و بها يساعد كل لاعب الآخر و لكنها ذات عيب خطير أنها تستدرج المستخدمين لقضاء وقت طويل لكى يحسنوا من مركزهم فى هذه اللعبة و لكنهم فى الحقيقة لا يربحون شيئا غير الانشغال عن حياتهم الاجتماعية أو حتى تطوير أنفسهم عمليا.

    ردحذف
  5. علاقتى الأولى بالواقع الافتراضى كانت فى رحلة مدرسية لمركز سوزان مبارك للطفل. اتذكر منها انه كان هناك شاشات ونظارات ونماذج للمجرة الشمسية والكواكب والنجوم او شئ يشبه ذلك وكانت بهدف التعليم.
    وبعد ذلك ذهبت إلى دريم بارك ولعبت لعبة اسمها simulator وكأنك داخل الشاشة تتفاعل مع ما بداخلها. وكانت تستخدم نظارة 3D
    ثم تعرفت اكثر عليه من خلال عدةألعاب إلكترونية على الفيسبوك مثل yoville كانت عبارة عن حياة مصغرة على الكمبيوتر بتصميم شخصية خاصة بك Avatar تقومى بتحريكها داخل اللعبة والتعرف على شخصيات اخرى يلعب بها اشخاص من بلدان مختلفة وتقومى ببناء منزلك وتنظيم الديكور الخاص به واستضاف هذه الشخصيات ويمكن محادثتهم من خلال chatting توفره اللعبة.
    ثم ظهرت لعبة Farmville وهى تشبه اللعبة السابقة باختلاف المكان وهو مزرعة تقومى بزرع وحصد الزرع وتربحى نقود وكل ذلك غير حقيقى طبعاً ولكن تصل لدرجة الادمان على هذه الألعاب.
    تتميز هذه الألعاب وغيرها بالتقنية العالية والألوان المبهجة وتقديم تجديدات كل يوم مما يجعلك تعتادى على لعب هذه الألعاب كل يوم.
    وفى هذا الوقت ظهرت فى السينما تكنولوجيا ال3D من خلال فيلم avatar كأول فيلم ثلاثى الابعاد فى مصر. وبعدها اصبحت أغلب افلام الكارتون أو animation movies تقدم بهذه التقنية, فقد شاهدت عدة أفلام منها (Toy story 3, alice in wonderland, the lorax, ice age 4, وغيرها). ولمشاهدة هذه الافلام كان يتطلب شراء نضارة لل3D.

    ردحذف
  6. كل ما يجمعنى بالعالم الافتراضى هو السماع فقط فانا لم امارس لعبة تستخدم الواقع الافتراضى او اذهب الى سينما واشاهد فيلم من خلال نظارة او هكذا ولكنى متخيل جيد فأنا اضع نفسى دائما مع الابطال فى الافلام والالعاب واعيش معهم وفى بعض الاحيان اشعر اننى البطل واستشعر احاسيسه وانفعالاته واتوقع ردود افعاله ( عند المشاهدة لالول مرة) وفى المشاهدات المتكررة ابتكر ردود افعال جديدة

    ردحذف
  7. سمعت عن العالم الإفتراضى من خلال موقع التواصل الإجتماعى ( Facebook ) من خلال طلبات الأصدقاء بمشاركتهم اللعب فى الألعاب مثال المزرعة السعيدة وغيرها الكثير الذى انتشر مؤخراَ على الفيسبوك فهى عالم إفتراضى تلعب وتزرع وتحصد وتجمع المال هذا كله مع أصدقاء افتراضيين وربح غير موجود ولكنه يجعلك تعيش اللعبة بكل مراحلها المختلفة، ولكنى لم أمارس الواقع الإفتراضى حتى فى المشاركة فى هذه الألعاب.
    ولكن يمكن القول بأن الواقع الإفتراضى انتشر فقد تخطى مرحلة الألعاب إلى مجالات تٌفيد الإنسان بالفعل سواء الطب أو الهندسة أو التعليم أو السينما وغيرها وأصبحت واقع يمارسه العديد من الناس .

    ردحذف
  8. منذ الصغر وأنا كنت العب لعبة على جهاز الكمبيوتر. بالنسبة لي فكانت مجرد لعبة لتقضية وتمضية الوقت، ولكن الحقيقة هي اني كنت أقضي أكثر من 5 ساعة يومياً لا أفعل أي شيء إلا اللعب. هذه اللعبة هي "" حيث كان كل شخص يصمم يعبر عن شكله إذا أراد أو تصميمه بأي طريقة يريدها. بعد ذلك، يبني البيت الخاص به ثم يبدأ بالبحث عن وظيفة عن طريق الكمبيوتر أو بالبحث في الصحيفة عن إعلانات توظيف، فبذلك يعيش الانسان الحياه التي قد لا يتمكن من عيشها في الحقيقة.
    تبين ليه أن هذه اللعبة لست مجرد لعبة لتقضية الوقت كما كنت أفكر، ولكنها تجعل الشخص يعيش حياه أخرى، حياه بالطريقة التي يختارها، واقع إفتراضي.
    المرة الأخرى التي تعرضت فيها لنوع من أنواع الواقع الإفتراضي هي أثناء سفري إلى كندا، كان هناك قاعة تشبه قاعات السينما حيث يرتدي الشخص نظارةD 3 ويجلس على المقعد لمشاهدة فيلم يتحدث عن تاريخ تكوين شلالات Niagara فبعد الجلوس، بدأ المقعد بالتحرك وفقاً لما نراه على الشاشة، والشيء الذي لم يكن متوقع بالنسبة لي تماماً هو أن حينما كانت تقوم الرياح في الفيلم، كنا نشعر بهذا الهواء في القاعة، وحينما كان هناك أمطار، بدأت نقاط من الماء التساقط علينا. هذه التجربة كانت شيء جديد بالنسبة لي، وكان يطلق عليها 4D
    الواقع الإفتراضي في كل مكان حولنا الأن، وما هو رائج في وقتنا هذا هو الواقع الإفتراضي في الإعلانات، ولكنه لم ينتشر في مصر بعد.

    ردحذف
    الردود
    1. هذه اللعبة هي "The Sims" حيث كان كل شخص يصمم شخصية افتراضية تعبر عن شكله إذا أراد أو حتى تعبر عن شخصيته

      حذف
  9. أول تجربة لى مع الواقع الافتراضى كانت فى مركز سوزان مبارك الاستكشافى للعلوم ، كنت فى رحلة مع المدرسة وفاكرة انى وقتها دخلنا مكان واسع يشبه السينما العادية ولبسنا نظارات واتفرجنا على فيلم كان مضمونه علمى ، وبعد الفيلم خرجنا أنا وزمايلى منبهرين جدا وبنتكلم اننا ازاى شوفنا الحاجات بتقرب منننا وحاسين انها جايه علينا .... ثانى تجربة ليا كانت فى ملاهى دخلنا مكان شبه العربية وجواه شاشة وحوالى 10 كراسى وكان فيلم مغامرات ووقتها اتبسطت جداً انا وأسرتى ..
    ومن أطرف ما سمعته عن الواقع الافتراضى من خلال برنامج ل ابراهيم الفقى "رحمه الله" عندما قال انه كان فى سينما يشاهد احد افلام المغامرات الثرى دى وكان يعرض فى الفيلم ان الديناصور قادم ، فقام رجل يجلس بجانبه بخلع النظارة والفرار من السينما لجاحته الانسانيه للبقاء ظنا منه ان الديناصور حقيقى .... وهو ما يوضح لنا مدى اندماج الناس وتاثرهم بهذه التقنية ، وانه حقاً يمثل لهم " واقع افتراضى " .

    ردحذف
  10. كنت اسمع كثيرا من الأهل والاصدقاءعن الواقع الافتراضى فى شكل لعبة فى الملاهى يركبها الشخص ويكون بداخل صندوق مغلق ويشاهد على شاشة مناظر لجبال ومرتفعات بينما يشعر كأنه يسقط بشكل حقيقى مع حركة المقعد الذى يجلس عليه بالاضافة للصورة التى يشاهدها فى شكل مجسم وكنت اراها فقط من الخارج فى مدينة الملاهى ولم اجربها
    ,لكن قريبا ذهبت لأحد المولات (جولف سيتى مول) وشاهدت هذه اللعبة من الخارج ولكن الجديد فى هذه المرة انه تم وضع شاشة بجانب اللعبة فى الخارج يمكن ان نرى عليها الأشخاص الموجودين داخل اللعبة ورأيتهم وكانوا يرتدون معدات على رأسهم تشبه الخوذة واستطعت ان ارى انفعالاتهم على هذه الشاشة
    بينما هم فى الداخل يشاهدون فيلم على شاشات فى شكل 3Dبواسطة هذه المعدات وتتحرك بهم المقاعد ويشعرون بكل حركة فى الفيلم ورأيت هذه التجربة فى مول اخر عندما ذهبت اليه

    .....قصة أخرى مررت بها فى مدينة الملاهى أيضا وكنت صغيرة كنت أشاهد عرض للساحر بصحبة الأهل وقام بتقديم فقرة عن فتاة يدعى ان أباها كان ساحرا هنديا وقام بتجربة السحر على ابنته لادخالها داخل فازة لكنه فشل فى اعادتها لهيئتها .وظهرت أمامنا الفتاة رأسها فقط وكأن جسدها داخل الفازة بالفعل .وقام بدعوة الناس لمن يريد أن يلمسها للتحقق منها وخرجت والدتى وقامت بلمس وجه الفتاة وكانت الفتاة تدعى (ورد شان) :) وبالفعل كان ملمس وجهها حقيقى وكذلك شكلها .بقيت افكر كيف فعل هذه الخدعة وبعد دراستى للواقع الافتراضى وعندما علمت انه يمكن لمس الواقع الافتراضى تذكرت هذه القصة و تفسيرى لها الان انه من الممكن ان يكون تم استخدام اجهزة كمبيوتر لتنفيذ واقع افتراضى تم وضعها فى مكان غير ظاهر وتم عرض صورة الفتاة على الحائط او على شاشة كبيرة
    فهكذا يكون هناك واقع افتراضى بالصورة
    لكن الأمر المحير اللمس مع ملاحظة عدم ارتداء المشاهدين لمعدات للمس فى ايديهم يمكن ان تكون تقنية أخرى او ربما خدعة لا ادرى لكن العرض كان شيق :)
    ....سمعت ايضا عن الافلام ال 3Dولكنى لم اشاهدها وبعد دراستى للواقع الافتراضى انجذبت للموضوع وقررت ان ادخل السينما واشاهد فيلم بتقنية ال 3D وبحثت عن الافلام الموجودة فى السينما وسوف اذهب فى القريب لفيلم the smurfs الجزء الثانى لانى شاهدت الجزء الاول على جهاز الكمبيوتر بدون تقنية ال 3D واعجبنى الفيلم فقررت ان اشاهد الجزء الثانى 3D

    ..وسمعت عن الواقع الافتراضى باستخدام( الصوت )فى عروض الصوت والضوء بلغات عديدة فى معبد الكرنك بالأقصر مع استخدام مؤثرات للاضاءة يتم توجيهها على الاثار وكأنها تحكى قصة

    ردحذف
    الردود
    1. أول امبارح.. قمت بتجربة لعبة 7D كانت فى أحد المولات (سيتى ستارز)
      وهى أول مرة على الاطلاق أجرب هذه التكنولوجيا قبل الدخول تابعت شاشة من الخارج رأيت فيها الناس الموجودين بالداخل وتابعت حركة المقاعد كانت تتحرك حركة بسيطة اهتزازية لانى فى العادى بخاف من الملاهى عندما تتحرك لاعلى او لاسفل بشكل كبير
      .يوجد بالخارج هذه الشاشة ويوجد بوسترات للأفلام يقوم الشخص باختيار الفيلم الذى يريد مشاهدته وقمت باختيار فيلم عن ديناصورات :)
      دخلت القاعة وهى تشبه صالة سينما بها صفوف كراسى وأمامها شاشة وبالمقاعد أحزمة للأطفال ..لكنى ربطتها :) وارتديت نظارة ال 7D فوق نضارتى الطبية حتى أرى روية مجسمة بدرجة وضوح نظر الشخص سليم الرؤية وحتى لا اراها غير واضحة
      كان الفيلم مدته 6 دقايق بدءنا بالدخول فى نفق طويل مع حركة المقاعد وشعرت بها جدا وبدءنا نسير بعدها فى غابة ونرى نخل و أسوار كنت بحس انها هتخبطنى وبوطى راسى وكنا نسقط من فوق مرتفعات
      وما أعجبنى انه عندما نمر من فوق زرع شعرت بحركة الحشائش واحتكاكها فى قدمى
      وفى مشهد اخر اقترب منا ديناصور كبير ليأكلنا :) ولما كلنا حسيت بمياه خرجت من فمه على وشى .وفى لقطة اخرى حسيت برزاز مياه فى رجلى
      فى النهاية أقول انى استمعت جدا جدا وحسيت بالواقع فى الفيلم (حركة النفق والسقوط والمياه وحركة الحشائش) وكل شئ
      لكنى مؤكد كنت أصرخ مع حركات الاصطدام والسقوط ولما الديناصور كلنا :)
      وعندما خرجت قررت انى هجرب افلام أخرى من هذا النوع فى المرات القادمة ومحتمل يبقى فيلم عن مقبرة :)
      لكنها بالفعل تكنولوجيا أكثر من رائعة وتوجد فى مولات أخرى واسمها 9D

      حذف
  11. قبل دراستى لتلك الماده "تكنولوجيا الاتصال"كان حد علمى لتلك التكنولوجيا من استخدامى المبسط لها
    كانت بداية التعامل من خلال رحلة مدرسيه"لمكان ما لكننى لم اتذكر المركز او المكان بالتحديد"كان هناك صاله كالسينما و نجلس على كراسى مشابهه لها و لكنها مرتفعه عن الارض قليلا لنشاهد فيلما افتراضيا خياليا بواسطه نظاره ثلاثية الابعاد 3D و كل ما كنت اشعر به هو احساسى الفعلى بكل حركه و كل صوت و كأنه واقعى حقيقى ليس خيالى افتراضى على الاطلاق
    ثم بعد ذلك زادت معرفتى بتلك التكنولوجيا من واقع استخدامى لموقع التواصل الاجتماعى الشهير facebook و هى لعبه Yoville تتمثل فى تكوين شخصيه وهميه تتفاعل مع مختلف الشخصيات و الجنسيات حول العالم و يتاح من خلالها chatting و بذلك يمكننى القول ان مضمون اللعبه بسيط "تكوين شخصيه و بناء و تزيين منزل"و ان كان هدفها اعمق هو بناء علاقات افتراضيه خياليه هروبا من الواقع الحقيقى او للتسليه مع مختلف الشخصيات و هو ما يقود فى النهايه لما يسمى بالعزله الاجتماعيه و الابتعاد عن الجو الاسرى ، اضافة للعبه قديمه و لكنى لم استمر فيها بعد معرفتى بخاطرها "و طبعا اتمنعت انى العبها :D"هى second life و لعبة GTA او vicecity هى شخصيه بتقوم بمهمات فى واقع خيالى
    و بعدها تعاملت مع تلك التكنولوجيا فى رحلة دريم بارك من خلال لعبة simulator
    و آخيرا فى السينما من خلال نظاره 3D لفيلم avatar
    و لكن بعد دراستى لتلك الماده فوجدت الكثير و الكثير لمدى تطبيقات تلك التكنولوجيا فى مختلف المجالات و التخصصات .

    ردحذف
  12. بعد دراستنا لمادة تكنولوجيا الاتصال وخاصة الواقع الافتراضى بدأت افتكر قد ايه أنا كنت منجذبة جدا للألعاب دى من فترة طويلة يمكن بلعبها حتى من وأنا فى ثانوى تقريبا ودائما كنت بعمل سيرش على جوجل عن virtual games او simulation games علشان أشوف كل حاجة جديدة فى مجال الألعاب دى
    ومن الألعاب اللى كنت بلعبها بشكل مستمر هى لعبة the sims لإن فيها محاكاة للواقع خاصة فى أجزاءها الأخيرة اللى بتمكن الشخص انه يعيش فيها الحياة اليومية بكل تفاصيلها
    ومن بعدها اتعرفت على ال secound life واللى من خلالها كل شخص بيقدر يكون لنفسه شكل الشخصية اللى يحبه ويقدر يتعرف على أشخاص من كل دول العالم ويتكلم معاهم من خلال ال chat او حتى محادثات صوتية من خلال استخدام المايك
    ده غير انها بتسمح للشخص انه ينتقل لأماكن مختلفة ولأى دولة أنا مثلا اتفاجئت انى قدرت من خلالها اروح مكة وكان هناك تصميم للكعبة والحرم بشكل كامل وفيه امكانية للطواف الافتراضى حول الكعبة وكمان الصلاة وكان متوفر ملابس اسلامية للمحجبات كما لو كان الأمر حقيقى تماما
    وكمان المعهد البريطانى كان يمتلك مساحة داخل اللعبة عامل من خلالها قاعات افتراضية لتعليم اللغة الانجليزيه وهى تجربة ممتعة جدا ان الواحد يتعلم فى الوقت اللى هو شايف انه بيتسلى او بيلعب فيه
    العيب اللى انا عن نفسى واجهته بسبب ألعاب الواقع الافتراضى انها بتسرق الوقت بشكل كبير جدا لدرجة ان الواحد بيكون مش قادر يتوقف عن اللعب فيها واللى ممكن يمتد لليوم كله بدون أى ملل أو انزعاج لان الفرد بيكون ارتبط بالشخصية اللى كونها وبالاصدقاء اللى بيتعامل معاهم من خلالها .

    ردحذف
  13. قبل دراستي لمادة تكنولوجيا الاتصال كنت فاكرة إن أول تعامل ليا مع الواقع الافتراضي كان من خلال مسلسلات الكارتون إلى كنت بتفرج عليها خصوصا "ابطال الديجتال" و"يوجي يو" لكن إكتشفت إن حتة لعبة النضارة السحرية اللي كنا بنحط فيها أسطوانات صور للكعبة دي كانت واقع افتراضي.
    بعد كده أتطور تعاملي مع الواقع الافتراضي بشكل شخصي من خلال سينما مدينة الإنتاج الإعلامي إللى كانت الكراسي فيها بتتحرك مع حركة الأحداث في الفيلم وكنا بنلبسلها نضارات شبيهة بالخوذة، بعد كده بدأت تكنولوجيا ال 3D تدخل السينمات في مصر وكان أول فيلم 3D اشوفه هو "افاتار" وفاكرة إني وأنا في السينما لما كانت تيجي مشاهد زي سقوط الطيارة الهليكوبتر و المراوح بتاعتها تقرب أول من الشاشة كنت بتخض بجد وأرجع لورا عشان متخبطش فيا وكذلك لما كانوا بيتحركوا في النهر والميا تيجي على الشاشة كنت برجع راسي واغمض عيني كأنها هتيجي عليا بجد.
    بتمنى في المستقبل إنهم يجيبوا تكنولوجيا السينمات اللى بتدمج بين تجربة مدينة الإنتاج وتجربة أفاتار... ده نوع من أنواع السينمات الموجودة بالفعل 3D in motion الكراسي بتتحرك زي حركة الأحداث في الفيلم زائد استخدام نظارات ال3D الأمر اللى يخلي التجربة حقيقية جدا كأننا دخلنا أحداث الفيلم وعايشين فيه.

    ردحذف
  14. اول فكرة عن العالم الإفتراضى كانت من خلال مشاهدتى لفيلم "السلم والثعبان" فى مشهد رقصة التانجو كانوا يرتدون جهاز على الرأى يجعلهم يشعرون كما لو كانوا فى عالم آخر ومكان آخر ، كنت مندهشة جدا من هذا الإختراع ولم أكن أفهم ما هذا وكيف يحدث ذلك ، ثم ذهابى إلى إحدى الملاهى وتجربة لعبة " السيميليتور" وارتداء النظارة 3D وكنت مندهشة أيضا من الشاشة وازاى يتحرك مع الأشخاص وبحس انى معاهم فى الواقع فعلا .
    طبعا دراستى لموضوع "الواقع الإفتراضى " فى مادة تكنولوجيا الإتصال أضافت ليا الكثير عن هذا المفهوم وعن اشكاله وتصوراته المختلفة ومفهوم الsecond life وأيضا تطبيقات هذا المفهوم فى المجالات المختلفة .

    ردحذف
  15. زماااااااان بداية تعاملى مع الواقع الافتراضى كان ال Simulator وكنت اذهب مع المدرسة اى رحلة واصمم على دخول شىء بيضاوى الشكل اجلس فيه على كنبة وارتدى نظارة ثم يبدا هذا الشىء العجيب بعرض فيلم 3D ويبدا بالاهتزاز والحركة وذلك كان قمة فى المتعة والمغامرة بالنسبة لى :O ^_^ بعد ذلك علمت ان هذا هو واقع افتراضى :D
    وايضاً هناك العاب تمكننا من ان نكون شخصية ملك ونحارب الاعداء ونبنى بيوت ومزارع ونضع الخطة كأننا ملوك على الحقيقة ، وعندما كنت فى الكلية كنت علمت ان لعبة ال GTA ادت الى قيام احد الافراد بالفعل الى قتل ظابط بعد مطاردته كما يفعل فى اللعبة وعندما سألوه قال لهم " It's a Game !! " وهذا يدل على التأثر الكبير والفعلى ل تلك الاساليب .

    ردحذف