استخدمت تليفوني المحمول لسماع لستة أغاني المضلة في الصباح الباكر أثناء ذهابي للعمل، و أثناء العمل استقبلت إيميلات و رديت على الضروري منها عن طريقه، و في طريقي للجامعة سمعت أيضا لستة الأغاني المفضلة لدي و تفقدت حسابي على كل من الفيس بوك و تويتر...
الجمعة 16 ديسمبر 2011
لم يتعد إستخدامي للتليفون إستقبال المكالمات و إجراءها.. أرجع سبب هذا لوجود حاسوبي المحمول الذي يتيح فرصة اكبر للتفاعلية خاصة فيما يتعلق بمشاهة الفيديوهات التي يتم مشاركتها على الفيس بوك، و عن تلك المقالات التي يتم مشاركتها على تويتر، كان أيسر أن أقرأها على حاسوبي المحمول..
السبت 17 ديسمبر 2011
لم أستمع لأي شيء على الهاتف الجوال لأنني نسيت السماعات الخاصة به :) و لكن تفقدت بريدي الإليكتروني عليه على الرغم من حيازتي للحاسوب المحمول اليوم في العمل... و بطبيعة الحال استقبلت و أجريت العديد من المكالمات الهاتفية. و استقبلت و أرسلت رسائل نصية قصيرة و أرسلت رسالة وسائل متعددة، كما أني إستخدمت الهاتف لنقل صور لحاسوبي عن طريق البلوتوث.
كان استخدامي للتليفون اليوم مكثف و لكن معظم الإستخدام كان مرتكزا على استقبال و إجراء المكالمات، و لكن الأمر وصل إلى أنني كنت أستقبل مكالمة، و الأخرى باستخدام خاصية الإنتظار و يصبح الأمر بهذه الجنونية حين تقترب إمتحانات الطلبة و هكذا يحدث مع مواعيد تسليم أوراقهم البحثية.. أتذكر أنّي غرّدت اليوم مرة واحدة من جوالي، و تفقدت الفيسبوك سريعًا أثناء تقديم الطلاب موضوعاتهم لمدرس المادة... لم يتخط إستخدامي هذا الحد اليوم
يوم الخميس 15 ديسمبر 2011
ردحذفاستخدمت تليفوني المحمول لسماع لستة أغاني المضلة في الصباح الباكر أثناء ذهابي للعمل، و أثناء العمل استقبلت إيميلات و رديت على الضروري منها عن طريقه، و في طريقي للجامعة سمعت أيضا لستة الأغاني المفضلة لدي و تفقدت حسابي على كل من الفيس بوك و تويتر...
الجمعة 16 ديسمبر 2011
لم يتعد إستخدامي للتليفون إستقبال المكالمات و إجراءها.. أرجع سبب هذا لوجود حاسوبي المحمول الذي يتيح فرصة اكبر للتفاعلية خاصة فيما يتعلق بمشاهة الفيديوهات التي يتم مشاركتها على الفيس بوك، و عن تلك المقالات التي يتم مشاركتها على تويتر، كان أيسر أن أقرأها على حاسوبي المحمول..
السبت 17 ديسمبر 2011
لم أستمع لأي شيء على الهاتف الجوال لأنني نسيت السماعات الخاصة به :) و لكن تفقدت بريدي الإليكتروني عليه على الرغم من حيازتي للحاسوب المحمول اليوم في العمل... و بطبيعة الحال استقبلت و أجريت العديد من المكالمات الهاتفية. و استقبلت و أرسلت رسائل نصية قصيرة و أرسلت رسالة وسائل متعددة، كما أني إستخدمت الهاتف لنقل صور لحاسوبي عن طريق البلوتوث.
يوم الأحد 18 ديسمبر 2011
ردحذفكان استخدامي للتليفون اليوم مكثف و لكن معظم الإستخدام كان مرتكزا على استقبال و إجراء المكالمات، و لكن الأمر وصل إلى أنني كنت أستقبل مكالمة، و الأخرى باستخدام خاصية الإنتظار و يصبح الأمر بهذه الجنونية حين تقترب إمتحانات الطلبة و هكذا يحدث مع مواعيد تسليم أوراقهم البحثية.. أتذكر أنّي غرّدت اليوم مرة واحدة من جوالي، و تفقدت الفيسبوك سريعًا أثناء تقديم الطلاب موضوعاتهم لمدرس المادة... لم يتخط إستخدامي هذا الحد اليوم