الجمعة، 28 ديسمبر 2012

تعليقات حول فيلم أفاتار Avatar


تعليقات حول فيلم أفاتار"Avatar":
اكتب رأيك حول فيلم أفاتار "ِAvatar" - نقد الفيلم- كيفية   تناول التكنولوجيا و الميديا- ما ايجابيات و سلبيات التكنولوجيا كما يظهر

هناك 7 تعليقات:

  1. اولا : نقد الفيلم :
    .................
    1 – كان خيال بعيد تماما عن الواقع
    2 – ظهور عنف شديد فى الفيلم
    3 – كان مدته طويلة
    4 – استغلال شخص فى تحقيق غرض معين
    ....................
    ثانيا : التكنولوجيا التى ظهرت :
    ...................
    1 – مسدسات متنوعة
    2 – مركبات حربية وفضائية
    3 – انسان آلى
    4 – متفجرات
    5 – جهاز تحكم فى الافاتار
    6 – شاشات واجهزة تحكم
    7 – طائرات
    ..................
    ثالثا : الميديا التى ظهرت فيه :
    .................
    1 – اول فيلم 3D .
    2 – تصوير واخراج عالى واستخدام زوايا تصوير مختلفة
    3 – استخدام الوان فيه بشكل مختلف وكان يشمل على كم من الالوان عالى جدا
    4 – استخدام برامج جرافيك وتصميمات عالية الجودة
    ..................
    رابعا : ايجابيات التكنولوجيا :
    .................
    1 – جعله فيلم جذاب وحقق اعلى ثانى ايرادات
    2 – التمكن من تحقيق كل شئ
    3 – التاكد من الفوز فى الحروب
    4 – الوصول لكل شئ جديد ومعرفة احدث التطورات
    .............
    خامسا : سلبيات التكنولوجيا :
    .............
    استخدام التكنولوجيا فى التدمير والعنف .

    ردحذف
  2. 1- بالرغم من كثرة العنف فى الفيلم باستخدام التكنولوجيا الحديثة إلا أن الفيلم قد صور العنف بأنه غير مبرر لا يجب الاقتداء به و ذلك على عكس الكثير من الأفلام الأخرى التى تبرر العنف كرد فعل طبيعى و حل مناسب للمشكلات بل و تجعل المشاهد يستمتع بمشاهدة العنف و يتعاطف بل و يحب مرتكبى ذلك العنف.
    2- الفيلم به رسالة مفهومة وهى أن التكنولوجيا كانت مبهرة و فى ظاهرها مفيدة إلا أنهافى الحقيقة مدمرة (فقد تسببت فى جعل بطل الفيلم رجل يد) و حينما سنحت له الفرصة للهروب من دنيا التكنولوجيا إلى حياة فطرية مع كائنات مسالمة تعيش فى البيئة منسجمة معها.
    3- على الرغم من أن الفيلم يدعو للعودة إلى الحياة الفطرية التى تختفى منها التكنولوجياالمدمرة و آلة الحرب القاتلة إلى أنها استخدمت حلا خياليا فتلك الكائنات تستمد قوتها و عونهامن تلك الشجرة و تلك الروح الخيالية على الرغم من وجود حلا واقعيا و هو الرجوع إلى الدين و القيم .
    4- بالرغم ما بلغه المجتمع الأمريكى و الأوروبى من من تقدم إلى أنهم فى أفلامهم يلجئون إلى قوى روحية خيالية لسد تلك الفجوة فى النفوس التى تتعطش للقرب من خالقها و تلك هى الفطرة التى اندثرت تحت اختراعات الإنسان.

    ردحذف
  3. رغم الحديث الذي لا ينقطع عن الصورة التلفزونية ودورها الهام الذى تلعبه على الشاشات منذ بداية نشأة التلفزيون ومراحل التطور التى مرت بها والتكنولوجيا التى اسُتخدمت لتحسين الصورة، ولكن ما لم نتصوره أن يتجه العالم إلى سينما المؤثرات البصرية الخاصة التي تستفيد من تقنيات الكومبيوتر لكي تحل محل الأداء التمثيلي الإنساني وهى ما تٌسمى بـ " تقنية السينما المجسمة ثلاثية الأبعاد". 3D
    نعم هذا بالفعل ما انبهرنـا به فى فيلم "أفاتار" فـ نحن نجلس على كرسىّ فى دور العرض ولكننا فى الحقيقة داخل الفيلم ،، نمشى ونطير من مكان لآخر نشم رائحة الأشجار ونخاف فى لحظات أخرى ؛ نعم لقد لعبت التكنولوجيا دوراً هاماً فى هذا الفيلم وقدم للسينما نوعاً وتقنية جديدة يستفيد منها البشر .
    وعلى الرغم بأن الفيلم استخدم تقنية جديدة وبيّن أن العالم أصح عالم التكنولوجيا والتطور وأظهر البطل كأنه أسير لهذه التكنولوجيا وهذا العالم المتوحش ومنعه من حقه فى العيش حياة طبيعية يستحقها بعيداً عن هذا العالم الذى لا يفهم مشاعر الإنسان .
    وفى رأيى أن مشهد الحرب الأخير أكثر المشاهِد التى استخدمت تقنية ثلاثية الأبعاد بغاية البراعة فكأنها حرب حقيقة حيث أبطال الفيلم يدافعون عن معتقدهم يطيرون من مركب لآخر وتتطاير الأحجار هنا وهناك .. وبالتكنولوجيا حقق الفيلم أرباحاً هائلة وسيظل العالم يتطور بفضل التكنولوجيا وما تقدمه فى حياتنا .

    ردحذف
  4. نقد الفيلم:
    ===========
    - قصة الفيلم بسيطة وتقليدية ولكن التكنولوجيا المستخدمة جعلتها قصة مبهرة فاستخدام كائنات خيالية هو من جعل منها فكرة غريبةومشوقة.
    - استخدام العنف الزائد فى الفيلم ولكن مع اظهار جانبين, عنف مبرر من جهة القاعدة العسكرية والجيش للاستيلاء على المعدن عنف غير مبرر من وجهة نظر بطل الفيلم والعلماء.
    ====================================================
    التكنولوجيا المستخدمة فى قصة الفيلم:
    ====================================
    - يعتبر الفيلم نافذه على المستقبل ولكن بطريقة خيالية من وجهة نظر المؤلف, فقصة الفيلم تدور في المستقبل، عام 2154 بالتحديد, وتدور حول بناء قاعدة عسكرية تستخدم احدث المعدات على كوكب باندورا لإستخراج معدن وهمي اسمه Unobtainium يفترض أنه سيحل مشكلة الطاقة، بعد أن تم استنزاف موارد الطاقة الأرضية.
    - تطوير بعض أجساد المحولون إلى نافيين من خلال الهندسة الوراثية ليستطيعوا أن يتنفسوا على كوكب باندورا.
    - استخدام برنامج اسمه Avatar لتركيب جسد المحول على الافاتار الخاص به فى كوكب باندورا.
    - استخدام معدات حربية متطورة وتكنولوجيا مراقبة للكوكب عالية تستخدم احدث اجهزة التجسوس وشاشات تعمل باللمس وحاسبات آلية متطورة جداً.
    ======================================================
    التكنولوجيا المستخدمة فى إنتاج الفيلم:
    ======================================
    - أخذ الخيال العلمى إلى مستوى جديد وقد ساعد على ذلك استخدامه لخاصية العرض ثلاثى الأبعاد 3D.
    - هناك مشاهد فى الفيلم بالكامل مستخدمة برامج جرافيك وتستخدم التكنولوجيا بتحويل الممثلين إلى كائنات النافى, بإظهار كائنات خيالية أكثر طولاً من البشر ويميل لون بشرتهم للأزرق ولكنهم عاقلون ذو حس وإدراك متطور.
    - وهناك مشاهد فى الفيلم تختلط فيها الصور الحقيقية بالصور المعالجة بالتكنولوجيا، ولكن الدمج متقن جداً تم إنتاجه بأحدث التقنيات والأجهزة مما جعل المشاهد كلها شبه حقيقية.
    - تم تصوير الفيلم بكاميرات خاصة وزوايا تصوير متميزة.
    - المؤثرات البصرية والصوتية عالية وتضيف بعدا آخر للفيلم.

    ردحذف
  5. رأى زميلنـا عمرو بهلول

    يتعرض فيلم افاتار للعلاقة بين الانسان والتكنولوجيا على النحو التالى

    • الاستخدام السئ للتكنولوجيا من جانب الانسان الذى عندما توصل اليها اساء استخدامها فبدلا من ان يسخر الانسان التكنولوجيا فى خدمة البشرية استخدمها للقضاء على الاخرين ومحاربتهم وامتلاك كل ما لديهم مستخدما فى ذلك المعدات والالات التى صنعها فعلى سبيل المثال عندما توصل الى ابتكار مخلوق قوى سخره فى التجسس بدلا من ان يستخدمه فى صنع اشياء مفيدة .

    • هذه التكنولوجيا بكل مقوماتها والاشياء التى تستطيع فعلها لاقيمة لها عندما تفقد الانسان بمعنى انها تصبح لاقيمة لها عندما لايوجد الانسان الذى يسخرها لفعل ما يريد وهذا يوضح الدور الاساسى والفعال للانسان وهذا يتضح عندما قتلت البنت الرجل الذى يقود الانسان الالى سقط الانسان الالى واصبح لاقيمة له .

    ردحذف
  6. تعرض فيلم افاتار للعلاقة بين الانسان والتكنولوجيا على النحو التالى

    • الاستخدام السئ للتكنولوجيا من جانب الانسان الذى عندما توصل اليها اساء استخدامها فبدلا من ان يسخر الانسان التكنولوجيا فى خدمة البشرية استخدمها للقضاء على الاخرين ومحاربتهم وامتلاك كل ما لديهم مستخدما فى ذلك المعدات والالات التى صنعها فعلى سبيل المثال عندما توصل الى ابتكار مخلوق قوى سخره فى التجسس بدلا من ان يستخدمه فى صنع اشياء مفيدة .

    • هذه التكنولوجيا بكل مقوماتها والاشياء التى تستطيع فعلها لاقيمة لها عندما تفقد الانسان بمعنى انها تصبح لاقيمة لها عندما لايوجد الانسان الذى يسخرها لفعل ما يريد وهذا يوضح الدور الاساسى والفعال للانسان وهذا يتضح عندما قتلت البنت الرجل الذى يقود الانسان الالى سقط الانسان الالى واصبح لاقيمة له .

    ردحذف
  7. تدور أحداث فيلم آفاتار سنة 2154 على سطح كوكب باندورا الغنى بالمعادن النادرة التى يحتاجها البشر سكان الأرض بعد أن نفذت الطاقة فى كوكبهم وباتوا بحاجة لمصادر طاقة بديلة للبقاء على قيد الحياة وإنقاذ الحياة على كوكب الأرض.

    وأود أن أسجل تعليقى على إستخدام التكنولوجيا فى هذا الفيلم على محورين أساسيين:

    الأول : إستخدام التكنولوجيا فى صناعة الفيلم ذاته، حيث أستخدم جيمس كاميرون تقنية جديدة للتصوير تسمى performance capture تسجل بدقة التعبيرات الظاهرية للمثلين ثم إعادة بنائها بواسطة تقنية الأبعاد الثلاثية 3D دون الحاجة للجوء إلى التقنية القديمة عبر المكياج فباتت التعبيرات فى الوجوه أكثر دقة ومصداقية وتأثيراً لتحمل رسالة غاية فى الأهمية وهى تحذير البشر مما يمكن أن يصيبهم فى المستقبل إذا ما أصرّوا على إستهلاك مصادر الطاقة بشراهة على الأرض وتبديدها بحماقة.

    الثانى : إستخدام التكنولوجيا داخل الفيلم، حيث عرض الفيلم الجانب السلبى للتكنولوجيا التى استخدمت للقرصنة والإستعمار الفضائى لكوكب باندورا المسكون بقبائل النافى السلميين والإعتداء عليهم بوحشية من أجل الإستيلاء على ما يخفيه كوكبهم فى باطنه من معادن يحتاجها البشر للبقاء على كوكب الأرض.

    ردحذف