الخميس، 15 ديسمبر 2011

كاريكاتير التليفون المحمول

كاريكاتير التليفون المحمول






























































هناك تعليقان (2):

  1. يوم الخميس 15 ديسمبر 2011

    استخدمت تليفوني المحمول لسماع لستة أغاني المضلة في الصباح الباكر أثناء ذهابي للعمل، و أثناء العمل استقبلت إيميلات و رديت على الضروري منها عن طريقه، و في طريقي للجامعة سمعت أيضا لستة الأغاني المفضلة لدي و تفقدت حسابي على كل من الفيس بوك و تويتر...

    الجمعة 16 ديسمبر 2011

    لم يتعد إستخدامي للتليفون إستقبال المكالمات و إجراءها.. أرجع سبب هذا لوجود حاسوبي المحمول الذي يتيح فرصة اكبر للتفاعلية خاصة فيما يتعلق بمشاهة الفيديوهات التي يتم مشاركتها على الفيس بوك، و عن تلك المقالات التي يتم مشاركتها على تويتر، كان أيسر أن أقرأها على حاسوبي المحمول..

    السبت 17 ديسمبر 2011

    لم أستمع لأي شيء على الهاتف الجوال لأنني نسيت السماعات الخاصة به :) و لكن تفقدت بريدي الإليكتروني عليه على الرغم من حيازتي للحاسوب المحمول اليوم في العمل... و بطبيعة الحال استقبلت و أجريت العديد من المكالمات الهاتفية. و استقبلت و أرسلت رسائل نصية قصيرة و أرسلت رسالة وسائل متعددة، كما أني إستخدمت الهاتف لنقل صور لحاسوبي عن طريق البلوتوث.

    ردحذف
  2. يوم الأحد 18 ديسمبر 2011

    كان استخدامي للتليفون اليوم مكثف و لكن معظم الإستخدام كان مرتكزا على استقبال و إجراء المكالمات، و لكن الأمر وصل إلى أنني كنت أستقبل مكالمة، و الأخرى باستخدام خاصية الإنتظار و يصبح الأمر بهذه الجنونية حين تقترب إمتحانات الطلبة و هكذا يحدث مع مواعيد تسليم أوراقهم البحثية.. أتذكر أنّي غرّدت اليوم مرة واحدة من جوالي، و تفقدت الفيسبوك سريعًا أثناء تقديم الطلاب موضوعاتهم لمدرس المادة... لم يتخط إستخدامي هذا الحد اليوم

    ردحذف